عصبه لى بدوا.....بشر النويا مهدوا .....ورموا بيا فى مقصد ...لمجون لست به سالكا......وتدلى منهم رائق ....كا الكلاب تلهث....وراء صيد مؤكدا.....هذا ماقال الحسام فى تمهدا....لصيد الافاعى من بعد وتقربا.....وبنصرهم هم يوم دنا.....بين اناس ليس فيهم راجيا.....لله وسيدا فى قبر العلا......وشفيعا موحدا.....فى يوم الهدى.....ولست بالندم سالكا.....من حق ناطقا....الله ربى كريم بيا....من هول عصبه الشرباديا...منهم بالحرم ناطقا....وكاالافاعى سالكا.......واخر لسيدى ناكرا......واليوم بسم الافاعى لدغا.....وظنوا باكيا....من ألم شد بيا....فأنا كا حسام فى يد نبيا....لا اخرج الالحق مقضيا... وبقسم لله حافظا.....ولست ناسيا منسيا.........وإلى لقاء قريب فى دنا.....تحت عداله قدسيه الاحكام .....بين يدرب للحق ناصرا....وان غاب فى دنا....اتيا اتيا اتيا.....وبدود الارض وافاعى بقدم دايسا..ولست خائفا....لله راجيا...هو مقصدى وعالما.....وان موت يوما... سيأتى من هو منى .....بالفاروق اسميته ....ولله راجيا.......ان يكون به سالكا. ......وبعدله قائما.....وليا ناصرا .......(حسام غنيم )