سبحان من سوي
هذا الجمال فهو
قدير
طبع واحات الحسن
في الوجه يراها
الضرير
قذحيه الالوان في
سما زات ملامح كا
القوارير
يتغني الربيع بعطرها
فيصمت الطير ويستمع
الهدير
يغازلها البدر علي
شرفات الهوي فيحن
الهدوء والليل
يغير
هي ضوء الصباح
وضحي للكون
منير
وبين الرمش مناجم
الماس وفي الشفاه
غدير
وقد حور وخد من
النعومه كملمس
حرير
سكن الخجل زاتها
والانوثه وطنها
فهي انثي بكل
المعايير
وليد رمضان