عشقتهُ من عمقِ روحى
وعِشْقِهِ بالجسدِ سرى
أحطتهُ ب سياجِ مرمرٍ
وأعلنتُ هذا للورى.
مَلَكْتَهُ أصفادَ قلبى
ولا أبغى أن يحررا.
نجمٌ بسماءِ روحى أسكنتهُ
وبالوتينِ تغوراَ.
النورُ من محياهُ ينجلى
أراهُ أشهباً مرمراَ.
يا ويلُ ويلى لو أنه .
لمشاعرى يوماً بعثرا؟
أو أنه كسر َالقيودَ وفرَ منى
ماذا سأفعلُ يا تُرى؟
قدْ أبدوا للخلق قويةً .
لكننى لستُ إلا إمرأةً من ثرى.
كيفِ أُحْرَمُ من حبيبي ؟.
وكيفَ ل بئرِ المشاعرِ أن يسجراَ؟.
بقلمي
سلوى علي محمد