ألفك بقصائدي ..
أخبئك بين حروفي ...
أداري بها خوفي ...
فوحدها ..تكتم سري ..
لاأهاب معها بوحي ...
أسطر اسمك ...
ثم أمحو ...
طيفك يلاحقني في نومي ..
في صحوي ...
وعيونك ..ترافقني ...
آه من عيون ترمح كالسهم ...
تعانق وجهي ...
فتجلو عنه حزني ..وهمي ..
تتجول في ثنايا جسدي ..
فتحيله بركانا ...
يشعل قلبي وكبدي ...
آه من عينيك ...
سحرها ...يكاد يفتك بي
حنانيك ...ضمني بها
دعني أغفو على ضفافها ..
فهناك راحتي ... ومأمني ...
أخبئك بين حروفي ...
أداري بها خوفي ...
فوحدها ..تكتم سري ..
لاأهاب معها بوحي ...
أسطر اسمك ...
ثم أمحو ...
طيفك يلاحقني في نومي ..
في صحوي ...
وعيونك ..ترافقني ...
آه من عيون ترمح كالسهم ...
تعانق وجهي ...
فتجلو عنه حزني ..وهمي ..
تتجول في ثنايا جسدي ..
فتحيله بركانا ...
يشعل قلبي وكبدي ...
آه من عينيك ...
سحرها ...يكاد يفتك بي
حنانيك ...ضمني بها
دعني أغفو على ضفافها ..
فهناك راحتي ... ومأمني ...
شفيقة غلاونجي
