أََسكِنْ خيالك ،،،
مَقْعَدَهُ ،،،
وابدا معه ،،،
الحديث ،،،
تستمتع بحلو ،،،
الأُنس ،،،
حتى وإن غاب ،،،
الونيس ..
تعلوك البسمة مع ،،،
الذكرى ،،،
مع رشفات من ،،،
عَتٌيق ،،،
لا تُغَيًب خياله ،،
فللذكرى الف ،،،
،،، طريق،،،
ليالي الرسول
11\ 10 \ 2015