من رحل في صمت تركنا دون ذكرى لا ضير ان تكلم معنا ولو بشكوى اتبع في الصمت نفسه واخذته لما تهوى ابتعد وارتحل وبنار وحدته يكوى ومهما ارتحل عنا لن تشبع نفسه ولن ترو ى وعجبي