ياجميل الحسن في جلستك والبدر نوره من محياك
كيف الرحيل عن وطني الذي هو جوار سكناك
ان لم اعشقك بجوارحي خبرني من الذي يهواكِ
تلوح في الافق من بعيد واتلهف جمال خطاكِ
من اخبرك انني راحل عنك وهل للنجم ان يرحل عن سماكِ
كن على يقين انني شمس نهارك ونجمك في مساكِ