ف..ل.نقترب على السحاااااب.......
.....و..غيمة من غفران
وخطيئة تحتضن الضلوع
وسواد كما اسفلت الشوارع
تترنح قلوب وقلوب
كبرياء .....
عج انفسنا
وشهوة مدامع
وصهوة من صحوة
الخير..
تعلن.اسامينا
وتكرار قولا يقبرنا
فعلوا الخير معنا
وبكاء ايااام مرة
اما.يا.ليل
العيب فيهم ام فينا
سكينة ....
هادئة
..كما ليلة شتاء قارص
وخطوات المطر
على البلور.
ينساب.ملامح .
يرسم تفاصيل
الوجع...
ولا من .
يسمع او من.يشاااهد............................................................................................atef