سُبحانه ربي أسرى بالرسول
مُحمدِ سيدُ الكونين و الثقلين
على البُراق من المسجد الحرام
كان انطلاقه إلى المسجدالأقصى
وقد عبر
في لحظة إليها وصل بأقل من
لمح البصر
وإلى السماء عرج وبالأنبياء أَمَّ
وقد ألقى عليهم السلام
ومتعوا فيه النظر قاب قوسين
جلس في حضرة الواحد
الأحد يعلمه الله صلاته ويخبره
أن يؤمن بأركان الإيمان والقدر
بقلم/شريف العسيلي
فلسطين.