... أمشي ، وفي جسدي المتعبِ الهدوءِ همزةُ صمّتٍ وجفنُ عينٍ وشمعةُ حبٍ وقدحٌ من حليبِ الفيّلةِ تولولُ فوقها شجرة جذورها في الأرض ورأسها في السماء يؤتى أكلها " ساعة شعبها يشاء ".