خاطرةُ اليلة “
16-9-19
ماتتْ مسيرةُ مثلُ موتِ الخُّدجِ
قبلُ الركوبُ وبعدَ وضعِ الهودجِ
سارتْ وسارَ بها القضاءُ لمَ قضى
وقضتُ بمقبرةِ الفضاءِ الخارجِ
يا ليتها نجحتْ بأخر ِ شهقةٍ
للحبِ في حُبّي وفهمِ مناهجي
رَحلتْ مسيرةُ والحياةُ وليتها
قبل الرحيلِ ترفقتْ بخوالجي
هي لمْ تكنْ إنسانةٌ تباً لها
وسديمُ حُبٍّ حاطَ بي ومعارجي ……
لـ صلاح الدين