
عُيونها شَاردة في
في كُل مَكان
وإبِتسامتها مُزيفة
مِستنية حَبيب زَمان
يِرجع يَفرح قَلبها
كُل الأماكن عندها
بَقت بِتشبه بَعضها
مِن يُوم ما غَاب حَبيبها
قاعدة تنعي حَظها
الفرحة غَابت مِن سِنين
والذكري وَجعت قلَبها
عَايشة عَلي ذِكريات
وبتقلب في الصور
وإتغيرت المَلامح
مُش باينة من الوَجع
كلمات / الشاعر الغنائي محمد جوده