أمرأه من نار تحرق نيرانها كل شئ تحت قدميها من تقرب لها او تقربت منه ذاق لهيبها تسحره بمعسول الكلام .
هيا تلميذة نجيبه لسيدها تاخذ بيدك تفتح لك صدرها لترتمي عليه وتاخذ بتلابيب عقلك ان تحكي وتشكي لها تصغي إليك وأنت لاحول والاقوة لك متوهم انك بين ايدا أمينه .
تحكي وهي تهدهد في احاسيسك وتطيب خاطر مشاعرك تؤنس وحدتك تمسح دمعتك وتقول ابكي لا تخشى شيئ
انا سترك انا وانا
وكل يوم قصه وكل يوما حكايه تكبلك لها تكبلك في قدمها مجرور خلف الآعيبها متلهف انت ان تهدئ من خطواتها كي تمسك في ملابسها التي تشعلك نيرانها فاتتركها وبسياطها تلهب ظهرك لا غنى لك عنها ولن تستغنى هي عن دميتها.
حسن سعيد
#أيكادولي