هو الذي
رقص لهلته
الشجر.
وهو الذي
لاح لطلته القمر.
هو الحبيب
هو القريب
وهكذا
شاء القدر.
علمني
لهجات النجوم
كان وليفي
في السهر.
كم بت ارتحل معه
وبقربه طاب السفر.
لحديثه لان الفؤاد
لغرامه طاع الحجر.
إني حبيسة قصره
وعنده قولوا
وداعا للخطر.
بقلمي
سلوى علي محمد