أحببته وسقيته من قلتى
ما أستكان وما دنا من مهجتي
علمته لغة الورود جميعها
فهم الكلام إلا حديث وردتى
هذا حديثي فى الهوى
هل من متابع قصتى؟
الظلم قادم لا محالة نحونا
والقهر باد ظله يا ويلتي
عقلي ملاذي فى الغرام و الهوى
ومعي دليلي للأنام وحجتي.
بقلمي سلوى علي محمد