زاد لهيبى
زاد لهيبي واشواق قداحجمتها
ألا تصيبك حممها ولهيبها
فبداخلى بركان شوق
ونار عشق لا استطيع اخمادها اوتركها
فان دنوتى زادت نارها
وان هدأت حين الغوص
فى بحر عينيك وهدأ لهيبها
اشتعلت نار شمس مقلتيك
على شاطئ جفنيك فزاد لهيبها
فتظللت برموش عينيك وسكنتها
بقلمى فهمى محمود حجازى