عتب الروح
عاتبة روحي
يجرحها السؤال
يقلقها غياب
يورثها الهزال
يسلبها الأمن
يشمت العذال
خارت قواها
سواعد الغزال
ورغرغ القمر
فأحزن الموال
جفون الشوق
تذبلها الظلال
وذاك شرود
يتعب الآمال
ودعت لترحل
والنسان محال
فبقيت نسيا
بجانب التمثال
يجرحها السؤال
يقلقها غياب
يورثها الهزال
يسلبها الأمن
يشمت العذال
خارت قواها
سواعد الغزال
ورغرغ القمر
فأحزن الموال
جفون الشوق
تذبلها الظلال
وذاك شرود
يتعب الآمال
ودعت لترحل
والنسان محال
فبقيت نسيا
بجانب التمثال
بقلمي
ريمة مصطفى
ريمة مصطفى