صيد الشيطان
بقلم: مي عادل
بقلم: مي عادل
هذه قصه رجل في الاربعين من عمره تزوج من أمراه علي قدر من الجمال، عصريه، لبقه، ومؤدبه، ومحترمه جدا. كانت حلما بالنسبه له ومحبوبه من كل من حوله.
قام الزوج بالاشتراك مع زوجته في بناء فيلا من طابقين لتكون عش الزوجيه.
وبعد الانتهاء قامت باقناعه بأن يكتب لها الفيلا باسمها بالنظر إلي انها شاركته في البناء. وبالفعل وافق وتسلمت صك الملكيه من المحكمه واصبحت المالكه للبيت .
كانت علاقتها بزوجها جيده من جميع النواحي وتعتمد علي الصراحه.
وكان زوجها يعتبرها صديقته ويبوح لها بكل شئ ، وهي مثله ليس بينهم اسرار، ومستمتعان ببعضهم للغايه.
الزوجه في بعض الاحيان تتنازل، وتسامح، ولا تعاتب الا في أصعب المواقف، وبهذا استمرت الحياه جميله ولا تذكر إنها عصيته ولا خالفته، ولا رفعت صوتها عليه.
زوجها لكبر سنه لا يعرف الحب، ولا الرومانسيه ، ولا الدلال. وان طلبت منه لا يعطيها، ويعتذرلها بعدها لشيبته.
كانت تعتقد انه ابتلاء من الله لها، فرضيت به واستسلمت!!
وقالت: زوج لا يعدد وليس برومانسي خيرا من رومانسي يعدد.
وفجأه بعد مرور 12عاما صدمها بصدمه عنيفه!!!!
ابدي لها رغبته في الزواج من اخري!! بدون اي اسباب مقنعه!!
وكان يقسم لها طوال حياته معها إنه لن يتزوج عليها باخري، وحينها كانت تحمل نفسها فوق طاقتها في تدليله حتي تحافظ علي نعمتها من الزوال.
واكتشفت متاخرا إنها أخطأ ت حين صدقته وعاشت مطمئنه في كل ما مضي. وحين اهلكت نفسها في اسعاده كزوجه، واخت، وصديقه. وحين تكفلت بمساعدته ماديا في بناء منزلهما.
ولم تطلب منه أن يرفهها كما يترفه كل اقاربها، واهلهما.
وعندما صارحها برغبته في الزواج والتعدد شعرت باكتئاب شديد وحزن، وقلق لا يوصف.
فلم تعد تأكل او تشرب او تنام، وشعرت بوجع شديد في الصدر والحلق.
وشعرت بخيبه أمل حين ابدي لها رغبته الجازمه في التعدد.
وبعدها بفتره، تزوج زوجها بالفعل.
وبعد ما علمت بالامر قررت جازمه أن تفارقه وتخرج من حياته بلا رجعه، ولن تندم علي فراقهلاابدا لأنها لم تخطئ ولا قصرت في أي شئ..
ولأنه لا خساره علي من تسبب في جرحي ومرضي.. فهو تزوج بلا سبب ونسي كفاحها، وصبرها معه، وعشره السنين.
وفجأه، طلبت منه الطلاق لانها غير راضيه علي زواجه.
عندما علموا الاقارب بالامر من الزوج حاولوا الإصلاح بينهما، وقد باءت بالفشل . فاضطر لطلاقها في النهايه.
وبعد ان تمت الزوجه شهور العده، اقدمت علي خطوتها في الانتقام بأنها تزوجت من احدي اقاربها واسكنته معها في الفيلا.
مما أدي إلي ان يصاب الزوج بحاله سيئه لإنه لم يتوقع ذلك.
ودخل علي اثرها مستشفي الامراض النفسيه .
وفي النهايه، تمكنت الزوجه من ان توجه ضربه قاضيه لزوجها السابق بعد ان خان عشره السنين، والكفاح، وشقائها معه في رحله العمر.
قام الزوج بالاشتراك مع زوجته في بناء فيلا من طابقين لتكون عش الزوجيه.
وبعد الانتهاء قامت باقناعه بأن يكتب لها الفيلا باسمها بالنظر إلي انها شاركته في البناء. وبالفعل وافق وتسلمت صك الملكيه من المحكمه واصبحت المالكه للبيت .
كانت علاقتها بزوجها جيده من جميع النواحي وتعتمد علي الصراحه.
وكان زوجها يعتبرها صديقته ويبوح لها بكل شئ ، وهي مثله ليس بينهم اسرار، ومستمتعان ببعضهم للغايه.
الزوجه في بعض الاحيان تتنازل، وتسامح، ولا تعاتب الا في أصعب المواقف، وبهذا استمرت الحياه جميله ولا تذكر إنها عصيته ولا خالفته، ولا رفعت صوتها عليه.
زوجها لكبر سنه لا يعرف الحب، ولا الرومانسيه ، ولا الدلال. وان طلبت منه لا يعطيها، ويعتذرلها بعدها لشيبته.
كانت تعتقد انه ابتلاء من الله لها، فرضيت به واستسلمت!!
وقالت: زوج لا يعدد وليس برومانسي خيرا من رومانسي يعدد.
وفجأه بعد مرور 12عاما صدمها بصدمه عنيفه!!!!
ابدي لها رغبته في الزواج من اخري!! بدون اي اسباب مقنعه!!
وكان يقسم لها طوال حياته معها إنه لن يتزوج عليها باخري، وحينها كانت تحمل نفسها فوق طاقتها في تدليله حتي تحافظ علي نعمتها من الزوال.
واكتشفت متاخرا إنها أخطأ ت حين صدقته وعاشت مطمئنه في كل ما مضي. وحين اهلكت نفسها في اسعاده كزوجه، واخت، وصديقه. وحين تكفلت بمساعدته ماديا في بناء منزلهما.
ولم تطلب منه أن يرفهها كما يترفه كل اقاربها، واهلهما.
وعندما صارحها برغبته في الزواج والتعدد شعرت باكتئاب شديد وحزن، وقلق لا يوصف.
فلم تعد تأكل او تشرب او تنام، وشعرت بوجع شديد في الصدر والحلق.
وشعرت بخيبه أمل حين ابدي لها رغبته الجازمه في التعدد.
وبعدها بفتره، تزوج زوجها بالفعل.
وبعد ما علمت بالامر قررت جازمه أن تفارقه وتخرج من حياته بلا رجعه، ولن تندم علي فراقهلاابدا لأنها لم تخطئ ولا قصرت في أي شئ..
ولأنه لا خساره علي من تسبب في جرحي ومرضي.. فهو تزوج بلا سبب ونسي كفاحها، وصبرها معه، وعشره السنين.
وفجأه، طلبت منه الطلاق لانها غير راضيه علي زواجه.
عندما علموا الاقارب بالامر من الزوج حاولوا الإصلاح بينهما، وقد باءت بالفشل . فاضطر لطلاقها في النهايه.
وبعد ان تمت الزوجه شهور العده، اقدمت علي خطوتها في الانتقام بأنها تزوجت من احدي اقاربها واسكنته معها في الفيلا.
مما أدي إلي ان يصاب الزوج بحاله سيئه لإنه لم يتوقع ذلك.
ودخل علي اثرها مستشفي الامراض النفسيه .
وفي النهايه، تمكنت الزوجه من ان توجه ضربه قاضيه لزوجها السابق بعد ان خان عشره السنين، والكفاح، وشقائها معه في رحله العمر.