ضوءكِ
يشعرُ بك كلّي
يفرُّ قلبي مني
يغادرُ مكانه
ومسكنه
ويتعالى صوتُ
أنفاسي
تتسارعُ نبضاتُه
وتغدو أرتجافاتُه
متسارعةً متتابعةً
يتملكني ذلك
الشعورُ
فأتوقُ شوقًا
ولهفةً إليكَ
ها قد هتكت
أسرارَي
الدفينةَ نيرانُ
أحاسيسي ،
وأعاصيرُ
مشاعري ...
فماذا عنك ؟ !
بقلمي #إقبال علي عبدالله