كان الله في عونكِ يا امرأة،
نحن مدينون لك بألف اعتذار
واعتذار عن رغبات مُحرّمة،
ومجتمع ذكوري
خطفك واستفحل.
لا تقولي مات الاحساس،
فجميعنا نسير نحو هاوية مجهولة،
ودعاء قد يُستجاب،
من دمعة عصية لوالدة تشهق لبارئها
من حظ منسي،
فلا تيأسي يا طيبة القلب،
لا احد يعرف مَن
سيملأ الفانوس المائل للذبول
غدا.