عجبا لروحي مايعتريها
مهما بعدت خطواتي
تجرني إليك
مستنزفة كل قواي
مستصرخا بكل اسلحتك
عالمي وخلوتي وسكوني
فياخذني الشوق باكية
اناديك ....اناجيك عبثا
فالافاق تزهو بعبيرك فرحة
والأماكن والحارات والصور
وجسر ميليفيان والقفل
ياترى كيف يكون الحب
فرعوني الهوى
هل حين نحنطه في قلوبنا
هل يموت بالصمت
ام نحرقه كالهندوس
تجاهلا وننثر بقاياه
ذر يحرق الروح
ام نقتله خنقا كأنه عار
فلا تلبس العشق ثوب الشرعية
حين لهفة
وتلبسه ثوب الذل واكبر الكبائر
حين رحيل..
رقيه صباح