سمعت الأبَّ بالدارِ على إبنيهِ قد جارَ يجول البيتَ مشتعلاً يدك الفحمَ والنارَ أأبٌ هذا أم وحشٌ أضاع البيتَ إذ ثارَ بناءُ البيتِ بالحُسنى فلا يحتاجُ إعصارا فوالدُ يبتغي نصحا فيأتي السعد أنهارا نبى الله أوصانا لحسن الخلق مختارا فرب البيت حنانٌ يصير الكلُ أحرارا من مجزوء الوافر بقلمي سلوى علي محمد