قصيدة المسرح
عامية
كنتى بتعرفي مطرحي
وبتحضري مسرحي
وبسمتك كانت تناديلي
وساعة دقة المسرح
دقات قلبي بتفرح
لما تشاوريلي
ويطير فى الهوا شالي
واشعلل المسرح بموالي
واقصدك فى مواويلي
وعيني عنك ما تتحول
وأعيد من الأول
والغزل كان مراسيلي
ولما نسيتي ألحاني
ورجعتي من تاني
تقولي غنيلي
ذنبي ايه إني أغني
وانتي ما بتفهمي مني
وأبكي فى ليلي
خلاص كسرت الكمان
ونسيته من زمان
ودفنته فى نجيلي
ونسيت كل الطرب
حتى كمان العرب
هربت مابتجيلي
حتى المسارح
لما زرتها إمبارح
فصلت عنها قناديلي
وخلاص إنتهى موسمك
وقلمي رفض يرسمك
وبقى بيدعيلي
عشان ريحته من رتوشك
ورسمي في رموشك
وارتحت من ويلي
والغزل فى أشعاري
نشرت عنه إعتذاري
وقلت مش اقاويلي
وخلاص كده كفاية
وإنتي وضعتي النهاية
وجيا ليه بتبكلي
مواسم البكا فاتت
ومشاعري نحيتك ماتت
ونسيت مناديلي
الإسم
محمد يوسف عبدالجواد
أبو ندى
عامية
كنتى بتعرفي مطرحي
وبتحضري مسرحي
وبسمتك كانت تناديلي
وساعة دقة المسرح
دقات قلبي بتفرح
لما تشاوريلي
ويطير فى الهوا شالي
واشعلل المسرح بموالي
واقصدك فى مواويلي
وعيني عنك ما تتحول
وأعيد من الأول
والغزل كان مراسيلي
ولما نسيتي ألحاني
ورجعتي من تاني
تقولي غنيلي
ذنبي ايه إني أغني
وانتي ما بتفهمي مني
وأبكي فى ليلي
خلاص كسرت الكمان
ونسيته من زمان
ودفنته فى نجيلي
ونسيت كل الطرب
حتى كمان العرب
هربت مابتجيلي
حتى المسارح
لما زرتها إمبارح
فصلت عنها قناديلي
وخلاص إنتهى موسمك
وقلمي رفض يرسمك
وبقى بيدعيلي
عشان ريحته من رتوشك
ورسمي في رموشك
وارتحت من ويلي
والغزل فى أشعاري
نشرت عنه إعتذاري
وقلت مش اقاويلي
وخلاص كده كفاية
وإنتي وضعتي النهاية
وجيا ليه بتبكلي
مواسم البكا فاتت
ومشاعري نحيتك ماتت
ونسيت مناديلي
الإسم
محمد يوسف عبدالجواد
أبو ندى