يا موصدَ الأبواب أمامَ قلبي.
ما عدت يا هذا ألبي.
ما عدت تستثير فؤادي
وما بات حبك حبي
غادرت الدروب كلها
ودربك ما عاد دربي.
اليوم قد إبْتُ تائبةً
عن هواكَ
فوضتُ فيكَ ربي.
يا موصدَ الأبوابِ
ما صارَ الحبُ حُبي.
فقد هجرتَ موطني
والسربُ ما عاد َسربي.
والجيشُ أنهى ضربته
فلا طاقات لحربي.
بقلمى
سلوى على محمد