( أهواك و الرب غافر )
راود الفؤاد خلودك
داخله فنحت عودك
دفئ ينتظر برودك
مزقتنى أشواك ورودك
يهزمنى قلبى و يعودك
يأمرنى أحطم سدودك
و أركع بباب حدودك
ويح قلبى بصدودك
سلطانة تلقى الأوامر
فأردخ بعشق غامر
على القمر أقيم سامر
وعينيك هى العوامر
يبدو جرحى غائر
لست فى الهوى حائر
ألا و إنك الكبائر
أهواكِ و الرب غافر
الشاعر / سامح المنواتى