من وحي الإلهام . كَلَمتِ الفؤاد،، ببوح اليراع بدمعٍ يروي رحيل السنين . بنبل يداني عنان السماء وفوضى نبض لا يستكين . بكل قوافي حروف النداء وصفت تلظي اتقاد الحنين . عتبت ولمت حد الثناء وحد الشموخ الذي لا يلين . فكنت بيمّ التحدي شراع وكنت بطوفان عمري السفين ( ) بقلمي الصحفية ريمة مصطفى .