قلمي/ ...
.
.
قصة قصيرة جدا
.
بعنوان .
.
@ الموت حق @ ..
.
.
خرجت من داري وأنا أبن ٢٥ سنة كنت يافعا وأحب الحب بلا حب أي ليس أي علاقة بأي فتاة تشغل قلبي لكنهم كانو يتحدثون عن الحب وماذا يفعل بهم واحببته كثيرا رغم أنه لم يطرق بابي
.
أحببته لأنه عنيف ويدخل القلوب بلا استئذان وبدون أي علامات .
عندها في أحد الأيام من فصل الربيع قد مررت بجانب إحدى المدارس للبنات وإذا بفتاة رائعة بحيائها المرعب والمهيب قد أخذت قلبي ومشاعري حتى انتهيت بدارها الذي بنهاية الشارع.
وثاني يوم وقعت في نضرها وإذا تقترب مني فكان مني أن أقوم بحركة جميلة تشدها لي ..
فدارت الأيام فكان النصيب الجميل وأصبحت زوجتي وأم لاطفالي الاثنان .
وفي يوم من الأيام مرضت واشتدة المرض ويفتك بها أشر فتك ولازمتها حتى فارقتني وهي بين يدي لتقولي لي أنت كنزي الثمين وكنزك الثمين أولادنا فخذ بالك منهم واسبلت عيناها وبكيت وامتزجت دموع الوداع مع دموع الحب الذي كنت اسمع عنه من رفاقي وقلت في قرارة نفسي ..
.
@ الموت حق @ ..
.
.
..... انتهت.......
.
.
حارث حسين الصالحي
.
العراق
.
.
.
......مع الود
.
.
قصة قصيرة جدا
.
بعنوان .
.
@ الموت حق @ ..
.
.
خرجت من داري وأنا أبن ٢٥ سنة كنت يافعا وأحب الحب بلا حب أي ليس أي علاقة بأي فتاة تشغل قلبي لكنهم كانو يتحدثون عن الحب وماذا يفعل بهم واحببته كثيرا رغم أنه لم يطرق بابي
.
أحببته لأنه عنيف ويدخل القلوب بلا استئذان وبدون أي علامات .
عندها في أحد الأيام من فصل الربيع قد مررت بجانب إحدى المدارس للبنات وإذا بفتاة رائعة بحيائها المرعب والمهيب قد أخذت قلبي ومشاعري حتى انتهيت بدارها الذي بنهاية الشارع.
وثاني يوم وقعت في نضرها وإذا تقترب مني فكان مني أن أقوم بحركة جميلة تشدها لي ..
فدارت الأيام فكان النصيب الجميل وأصبحت زوجتي وأم لاطفالي الاثنان .
وفي يوم من الأيام مرضت واشتدة المرض ويفتك بها أشر فتك ولازمتها حتى فارقتني وهي بين يدي لتقولي لي أنت كنزي الثمين وكنزك الثمين أولادنا فخذ بالك منهم واسبلت عيناها وبكيت وامتزجت دموع الوداع مع دموع الحب الذي كنت اسمع عنه من رفاقي وقلت في قرارة نفسي ..
.
@ الموت حق @ ..
.
.
..... انتهت.......
.
.
حارث حسين الصالحي
.
العراق
.
.
.
......مع الود